الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم

بفضل رؤية ملكية طموحة وسياسة رياضية متكاملة ، حقق المغرب نجاحات ملموسة في البنية التحتية والنتائج الدولية ، من الأكاديميات إلى التتويجات التاريخية ، اكتشف التفاصيل عبر موقع ماتش بريس

افتتاح ملعب الأمير مولاي عبد الله ليس حدثًا تقليديًا بل هو عودة رمزية واحتفالية للكرة المغربية إلى حضن وطنها، بحلة جديدة تستعد لاستضافة أهم التظاهرات الكروية. مباراة المنتخب الوطني المغربي ضد النيجر في 5 شتنبر 2025، والتي ستبدأ عند الثامنة مساءً، تعد محطة رياضية وطنية تُبرز التطور التحتية للكرة المغربية، وتستعد لإستقبال نهائيات كأس إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030

الملك محمد السادس يهنئ المنتخب الوطني للاعبين المحليين بعد فوزه بكأس أمم إفريقيا 2024. تعرف على تفاصيل البرقية الملكية والإنجاز التاريخي لكرة القدم المغربية في الشان.

اكتشف أبرز إنجازات الكرة المغربية في عهد فوزي لقجع: نصف نهائي كأس العالم، بطولات إفريقيا، التأهل لكؤوس العالم، وكرة القدم النسوية والشاطئية. المغرب يتألق عالميًا في جميع الفئات.

المغرب يتوج بطلًا للمرة الثالثة (2018، 2020، 2025) بقيادة مدربين مغاربة متميزين. اكتشف تفاصيل الإنجازات والتاريخ الكروي للمغرب في الشان.

العصبة الوطنية لكرة القدم تحذر: أربعة أندية، بينها الرجاء الرياضي، بالحرمان من تأهيل لاعبيها الجدد للموسم الكروي 2025-2026 بسبب تأخر تسوية ملفاتها المالية. تعرف على التفاصيل الكاملة الآن.

انطلاق الأشغال الأساسية في ملعب الحسن الثاني ببنسليمان (100 هكتار)، الأكبر عالميًا بسعة 115000 متفرج، في إطار استعداد المغرب لاستضافة كأس العالم 2030. تفاصيل كاملة عن الجدول الزمني، التصميم، المرافق، والميزانية.

المغرب يستعد بقوة لتنظيم كأس أمم إفريقيا 2025 عبر تجديد الملاعب وتعزيز الأمن وتقديم عروض سياحية عالمية، ليعد العالم بنسخة استثنائية تُصنف كأفضل في تاريخ البطولة.

إعطاء انطلاقة أشغال تهيئة الفضاء الترفيهي الرياضي النور 2 وتقديم مشروع تطوير ملعب أحمد فانا بالدشيرة بتكلفة إجمالية تجاوزت 59 مليون درهم، في إطار تعزيز البنية التحتية الرياضية بمدينة الدشيرة الجهادية.

في إطار استعداداته لاستضافة نهائيات كأس أمم إفريقيا للمنتخبات وكأس العالم" مونديال 2030" ، تقف المملكة المغربية اليوم كبطلٍ بارز في صناعة البنيات التحتية الرياضية ، محققة قفزة نوعية في جودة البناء والهندسة الفنية ، هذا التألق لا يقتصر على التصاميم المعمارية ، بل يمتد إلى الأداء التقني ، حيث يثبت الحرفيون المغاربة أن كلمة “صُنع في المغرب” صارت رمزًا للدقة والتميز.