في إطار الجولة الثالثة من مرحلة الإياب، استضاف فريق النادي المكناسي لكرة السلة سيدات نظيره مجد طنجة في مواجهة حاسمة بحثًا عن مقعد في مرحلة “البلاي أوف”.

أقامت الجامعة الملكية المغربية للصامبو والطاي جيتسو ، صباح يوم الأحد 9 فبراير 2025 ، بقاعة نادي النفط بالدار البيضاء حفلا لتكريم الأبطال والبطلات ، الذين تألقوا سنة 2024 في مختلف الاستحقاقات القارية والدولية.

تأهل المنتخب الوطني المغربي لنهائيات كأس إفريقيا للريكبي 15 ، التي ستقام بالعاصمة الأوغندية كمبالا ، عقب فوزه على نظيره وضيفه المنتخب التونسي بنتيجة (26 – 12) ، في المباراة التي جمعتهما ، اليوم الأحد 9 فبراير 2025 ، على ارضية ملعب الأب جيكو بالدار البيضاء ، لحساب المباراة الفاصلة بين المنتخبين.

حقق فريق الوداد الفاسي عشية هذا اليوم فوزا مهما على حساب ضيفه يوسفية برشيد بهدف نظيف من توقيع اللاعب متقي في الشوط الأول ليحافظ الفريق على النتيجة المذكورة طيلة أطوار اللقاء ليظفر في الأخير بثلاثة نقاط مهمة مع بداية مرحلة الإياب

شهد ملعب مولاي رشيد بمدينة العيون، اليوم الأحد 9 فبراير 2025، مباراة مثيرة جمعت بين شباب المسيرة وضيفه الكوكب المراكشي، وذلك ضمن منافسات الجولة 16 من بطولة القسم الوطني الثاني. وانتهت المواجهة بانتصار الفريق الضيف بهدفين مقابل هدف واحد، في لقاء عرف ندية كبيرة بين الطرفين.

حقق وداد تمارة فوزًا سهلًا أمام الاتفاق المراكشي، بعدما اضطر الحكم إلى إيقاف المباراة التي جمعت الفريقين عشية اليوم الأحد 9 فبراير 2025.

شهد الشوط الأول بداية قوية من أصحاب الأرض عبر استحواذ وسيطرة، لكن خيتافي كاد أن يخطف الهدف الأول في الدقيقة 28 بعد تسديدة ارتطمت بالعارضة. وفي الدقيقة 44، احتسب الحكم ركلة جزاء لصالح خيتافي بعد العودة إلى الـ VAR، نفذها ماورو أرامباري بنجاح، لينتهي الشوط الأول بتقدم الضيوف 1-0.

شهد مقر عصبة العيون لكرة القدم، اليوم، حدثًا رياضيًا بارزًا بتأسيس المكتب المسير الأول لفريق مولودية العيون لكرة القدم داخل القاعة، في خطوة تهدف إلى تطوير اللعبة وتعزيز حضورها في المنطقة.

حقق شباب القليعة فوزًا مهمًا في مستهل مرحلة الإياب، بعدما تفوق على مضيفه هلال تراست بثلاثة أهداف مقابل هدف، في المباراة التي جرت يوم أمس على ملعب زعيطيط بتراست.

تعاني مدينة سيدي بنور من أزمة بيئية متفاقمة بسبب الروائح الكريهة المنبعثة من احدى معامل السكر، الأمر الذي أثار استياءً واسعًا في صفوف السكان. هذه الروائح، التي أصبحت جزءًا من الحياة اليومية، تؤثر بشكل سلبي على جودة الهواء، مما يشكل تهديدًا مباشرًا على الصحة العامة، خصوصًا للأشخاص الذين يعانون من أمراض تنفسية.