الأربعاء ,2 يوليوز 2025

الجامعة الملكية المغربية للرياضة للجميع تشكل مكتبها المديري

المتابعة : عادل الرحموني

شكلت الجامعة الملكية المغربية للرياضة للجميع مكتبها المديري ، برئاسة السيدة نزهة بدوان ، والذي سيتحمل مسؤولية تسيير وتدبير شؤون الجامعة إلى غاية 15 فبراير 2029.

وكانت السيدة نزهة بدوان قد انتخبت بالإجماع رئيسة للجامعة الملكية المغربية للرياضة للجميع لولاية ثالثة مدتها أربعة سنوات ، خلال الجمع العام الانتخابي الاخير ، المنعقد يوم السبت 15 فبراير 2025 بقاعة علال الفاسي بالرباط ، بحضور ممثلين عن وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة واللجنة الوطنية الأولمبية المغربية على التوالي السيدان أنس التوابي وإدريس الهلالي ، والذي تمت خلاله المصادقة بالإجماع على التقريرين الأدبي والمالي.

وضمت اللائحة الوحيدة ، التي تقدمت بها السيدة نزهة بدوان للترشح لرئاسة الجامعة ، والتي يتشكل منها المكتب المديري الجديد للجامعة ، خمس نساء وعشرة رجال.

وفي ما يلي تشكيلة المكتب المديري الجديد للجامعة :

الرئيسة : نزهة بدوان (الرباط).

– النائب الأول للرئيسة : سي محمد أشن (الدريوش).

– النائب الثاني للرئيسة : مرجاني الوزاني (الرشيدية ).

الكاتب العام : عبد الرحمان المعتصم (القصيبة- إقليم بني ملال).

– نائب الكاتب العام : بابا السويح (بوجدور).

– أمين المال : عبد العزيز بيسبيس (أرفالة- إقليم أزيلال).

– نائبة أمين المال : مريم أبيبك (بئر كندوز- إقليم أوسرد).

– المستشارون :
فريد الكمورية (مراكش).
أحمد التامك (آسا).
سيدي محمد وحيد (بومية- إقليم ميدلت).
حياة التدميري (الرباط).
أحمد الزواوي (طنجة).
حبيبة نيت بعزي (تنغير).
زبيدة حافيظ (فم أودي- إقليم بني ملال).
محمد الشتوي (أولاد عياد -إقليم الفقيه بن صالح).

شاهد هنا أيضا

رجل المرحلة يُحارب الفساد الرياضي : وزير التربية الوطنية والتعليم الاولي والرياضة محمد سعد برادة يضع حداً لخروقات جامعة الهوكي على الجليد..؟

في ظل ما تعرفه الساحة الرياضية الوطنية من تحديات متراكمة وتجاوزات طالت عدداً من الجامعات والجمعيات الرياضية، يبرز اسم السيد محمد سعد برادة، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، كرجل المرحلة بامتياز، بعد أن أعلن بوضوح عزمه التصدي للفساد والمفسدين داخل المنظومة الرياضية الوطنية ، فمنذ توليه هذه المسؤولية ، أطلق السيد الوزير، رفقة الكاتب العام للوزارة ، دينامية جديدة تقوم على النزول الميداني ، والتدقيق في الملفات ، والوقوف شخصياً على الاختلالات التي تعرقل تطور الرياضة المغربية ، وعلى رأسها الجامعات الوهمية والغير القانونية التي باتت تشوه صورة القطاع وتستنزف موارده.