الأربعاء ,2 يوليوز 2025

الجامعة الملكية المغربية للملاكمة تعقد جمعھا العام العادي برسم الموسم الرياضي 2022\2023 والإنتخابي عن الموسم الرياضي 2023\2024

المتابعة : عادل الرحموني

تعقد الجامعة الملكية المغربية للملاكمة جمعھا العام العادي برسم الموسم الرياضي 2022\2023، والانتخابي عن الموسم الرياضي 2023/2024 ، والجمع العام الإسثتنائي وذلك بتنسيق مع وزارة التربية الوطنية، والتعليم الأولي والرياضة ، واللجنة الوطنية الأولمبية ، وذلك يوم السبت 16 نونبر 2024 على الساعة الثالثة بعد الزوال،بقاعة الإجتماعات التابعة للمعھد الملكي لتكوين الأطر الأمير مولاي رشيد بمدينة سلا.

وفي نفس السياق، تنھي الجامعة الملكية المغربية للملاكمة للراغبين في الترشيح للرئاسة، بضرورة وضع لوائحھم بكتابة الجامعة مقابل إستلام بالإشعار بالتوصل ، أو بعثھا بالبريد المضمون 8 أيام على الأقل قبل تاريخ إنعقاد الجمع العام المحدد تاريخه أعلاه .

و تتمحور أشغال الجمع العام العادي والإنتخابي، وفق النقط المدرجة بجدول أعماله وھي كالآتي:
▪التحقق من الصلاحيات ومن توفر النصاب .
▪كلمة السيد الرئيس الإفتتاحية .
▪الإطلاع على محضر الجمع العام السابق .
▪التداول في التقريرين الأدبي والمالي.
▪الإطلاع على تقرير مراقب ومدقق الحسابات.
▪تقديم لوائح الترشيح المستوفاة للشروط القانونية .
▪انتخاب رئيس الجامعة الملكية المغربية للملاكمة باللائحة.
▪الإعلان عن جمع عام إسثتنائي لتعديل المادة 14 من نظام الجامعة.
▪الإعلان عن تأسيس العصبة الوطنية للملاكمة الإحترافية وتعيين رئيسھا .
▪تلاوة برقية الولاء والإخلاص المرفوعة إلى السدة العالية بالله
صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله.

شاهد هنا أيضا

رجل المرحلة يُحارب الفساد الرياضي : وزير التربية الوطنية والتعليم الاولي والرياضة محمد سعد برادة يضع حداً لخروقات جامعة الهوكي على الجليد..؟

في ظل ما تعرفه الساحة الرياضية الوطنية من تحديات متراكمة وتجاوزات طالت عدداً من الجامعات والجمعيات الرياضية، يبرز اسم السيد محمد سعد برادة، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، كرجل المرحلة بامتياز، بعد أن أعلن بوضوح عزمه التصدي للفساد والمفسدين داخل المنظومة الرياضية الوطنية ، فمنذ توليه هذه المسؤولية ، أطلق السيد الوزير، رفقة الكاتب العام للوزارة ، دينامية جديدة تقوم على النزول الميداني ، والتدقيق في الملفات ، والوقوف شخصياً على الاختلالات التي تعرقل تطور الرياضة المغربية ، وعلى رأسها الجامعات الوهمية والغير القانونية التي باتت تشوه صورة القطاع وتستنزف موارده.